الرأي - تسعى الحملة إلى استثمار ذكرى مئوية تأسيس الدولة في تعزيز قِيَم العلم الأردني؛ باعتبارة أحد أبرز الرموز الوطنية التي يتوحَّد الأردنيون حولها، وذلك من خلال تعزيز افتخار الأردنيين بالعَلَم الأردني ورمزيته، وتَحَوُّل هذا الشعور الوطني إلى سلوك في المناسابات والأحداث الوطنية من خلال رفع العَلَم على البيوت والعمارات والمباني وفي الشوارع وفي مختلف الأماكن، وتبدأ هذه الحملة مع الاحتفال الرئيسي بذكرى المئوية في 11/ 4 / 2021 وتستمر حتى تبلغ ذروتها في 25 /5 ذكرى الاستقلال.

 

وتشتمل الحملة على حملات فرعية ثقافية – إعلامية تستهدف الأسرة الأردنية والأطفال والشباب والنخب، وتقوم على تقديم محتوى وطني يعزِّز القيم الوطنية انطلاقاً من رمزية العَلَم ومكانته الوطنية.

 

العَلَم الأردني: رمز الوحدة الوطنية والاندماج الاجتماعي، يجمع الجميع حوله من مختلف الأعمار والجهات والمناطق والأديان والطبقات الاجتماعية.

 

العَلَم الأردني: رمزٌ لقيم الدولة والقيادة الأردنية المتمثلة في الوسطية والاعتدال والاعتزاز بالتراث العربي الإسلامي والانفتاح على العالم والتحديث المستمر.

 

العَلَم الأردني: أداة للاندماج في الأهداف الوطنية العليا للدولة الأردنية في التنمية العادلة والتغيّر الاجتماعي والاقتصادي وتحسين نوعية الحياة.