Monday 30th of June 2025 Sahafi.jo | Ammanxchange.com
  • الرئيسية
  • أرسل لنا

المواضيع الأكثر قراءة


  • «ذهب أيلول» يفوز بالجائزة الأولى في مهرجان تونس للإذاعة والتلفزيون
  • المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة عن طريق "مقذوف"
  • وزير خارجية مصر: اتفاق مرتقب في غزة يتضمن هدنة 60 يوماً
  • إغلاق مصنع مشروبات كحولية أنتج مادة أودت بحياة 7 أشخاص في الزرقاء
  • بايرن ينهي مغامرة فلامنغو ويبلغ ربع نهائي مونديال الأندية
  • مجلس النواب يدعم منتخب كرة القدم بــ 100 ألف دينار
  • الحملة الأردنية تشغل مخبزا بشكل تجريبي في شمال غزة
  • نتانياهو يتحدث عن "فرص" اتفاق بشأن غزة واستشهاد 34 فلسطينيا في القطاع
  • أبو زيد: رواية زائفة وراء نشر الفرقة 96 على الحدود مع الأردن.. وهذه أهدافها الحقيقية
  • أورنج الأردن وصندوق كفاءات المستقبل تستعدان لإطلاق برنامج "أكاديمية الفايبر"
 
  • آخر تحديث
    14-Jan-2021
  • Tweet

تقرير: 68% من النواب منحوا الثقة لحكومة الخصاونة
 المملكة - قال مركز الحياة – راصد، في تقرير صدر الخميس، إن 77 من البرلمانيين الرجال منحوا الثقة للحكومة، بينما حجبها 34، وامتنع نائب رجل واحد وتغيب نائبان اثنان، فيما يتعلق بتحليل السلوك التصويتي على مستوى الجنس.
 
وأضاف التقرير في رصده مناقشات مجلس النواب للرد على البيان الوزاري، على مستوى البرلمانيات الإناث، أضاف التقرير أنه لم تغب أي برلمانية عن جلسة التصويت على الثقة، حيث منحت 11 برلمانية من مجموع البرلمانيات الثقة للحكومة، وحجبتها 4 برلمانيات.

ومنح مجلس النواب الثقة لحكومة بشر الخصاونة بنسبة 68% من مجموع النواب، فيما حجب ما نسبته 29 % من مجموع النواب، وامتنع نائب واحد بينما تغيب عن الجلسة نائبان اثنان، فيما لم يصوت رئيس المجلس. 

وعلى صعيد الدوائر الانتخابية فقد تبين أن أربع دوائر انتخابية منح كافة أعضائها الثقة للحكومة، وهي دائرة إربد الأولى، وإربد الثالثة ومأدبا ودائرة معان، بينما كانت دائرة عجلون الانتخابية الأعلى حجباً للثقة حيث حجب ما نسبته 60% من مجموع نوابها. 

وعلى صعيد الفئات العمرية تبين أن الفئة العمرية أعلى من 60 عاماً كانت الأعلى بمنح الثقة، بنسبة بلغت 77% حيث كان عدد البرلمانيين والبرلمانيات ضمن هذه الفئة 26 برلمانياً وبرلمانية، تلتها الفئة العمرية من 40- 49 عاماً، وبنسبة 69% من مجموع البرلمانيين في تلك الفئة الذين بلغ عددهم 39 برلمانيا وبرلمانية، تلتها فئة 50-59 بنسبة 68% من مجموع أعضائها منحت الثقة للحكومة، أما أكثر الفئات العمرية حجباً للثقة فقد كانت الفئة العمرية بين 30 - 40 حيث حجبت الثقة بنسبة 50% من مجموع أعضائها البالغ عددهم 14 برلمانياً وبرلمانية. 

وبخصوص القطاعات التي تضمنتها خطابات البرلمانيين والبرلمانيات عند ردهم على البيان الوزاري، تصدر قطاع الأداء الحكومي العام حديث النواب حيث تحدث 88% من مجموع المتحدثين، تلاه القطاع الصحي بـ 87 % من مجموع المتحدثين، ثم القطاع التعليمي بـ 84% من مجموع المتحدثين، ثم قطاع العمل والتشغيل بـ 83% من مجموع المتحدثين، فيما طالب 74% من المتحدثين بضرورة تعزيز آليات مكافحة الفساد، وتحدث 45% من النواب حول قضايا الحريات العامة، و58% من المتحدثين أكدوا ترسيخ مبدأ سيادة القانون، فيما طالب 14% من المتحدثين بضرورة تعزيز استقلالية القضاء، وتحدث 14% من النواب حول قطاع المرأة، و45% تحدثوا حول قطاع الشباب، ويذكر أنه تم تحليل القطاعات التي تضمنتها خطابات النواب إلى 32 قطاعاً، وتم تصنيف القطاعات إلى 8 محاور، وهي محور الإصلاح السياسي ومحور الإصلاح الإداري ومكافحة الفساد ومحور الإصلاح الاقتصادي ومحور التنمية والخدمات ومحور تعزيز دور الإعلام ومحور حقوق الإنسان، ودعم القضاء ومحور الشؤون الخارجية ومحور المنظومة الأمنية. 

وفيما يتعلق بالتوصيات التي قدمها المتحدثون من البرلمانيات والبرلمانيين، بلغ تعداد التوصيات 1624 توصية قدمها 117 برلمانياً وبرلمانية، منها 1259 توصية وطنية، فيما بلغ عدد التوصيات المناطقية 365 توصية، وقد تم توزيع التوصيات الوطنية حسب المحاور ليتبين أن المحور الأكثر احتواءً للتوصيات الوطنية هو محور التنمية والخدمات حيث وصل تعداد التوصيات فيه إلى 519 توصية، تلاه محور الإصلاح الإداري ومكافحة الفساد بـ 237 توصية من مجموع التوصيات الوطنية، تلاه المحور الاقتصادي بعدد توصيات بلغ 212 توصية، ثم حقوق الإنسان ودعم القضاء بـ 103 توصيات، والمحور السياسي بـ 73، ومحور المنظومة الأمنية بـ 69، والشؤون الخارجية 28 توصية، ومحور تعزيز دور الإعلام بـ 18 توصية. . 

وقدم 74 برلمانياً وبرلمانية أسئلة للحكومة خلال خطاباتهم بالرد على البيان الوزاري حيث بلغ مجموع الأسئلة المقدمة 282 سؤالاً، كما تحدث 58% من البرلمانيين والبرلمانيات حول قضية المعلمين مطالبين بضرورة فتح باب الحوار، وتعزيز دور المعلم، وتقديم كل ما يلزم لإعادة هيبة التعليم، ولوحظ خلال خطابات مجلس النواب أن 16 برلمانياً وبرلمانية تحدثوا حول ضرورة تعزيز استقلالية المجلس وحمايته من تغول السلطة التنفيذية.

وقال مدير عام مركز الحياة – راصد، عامر بني عامر، إن أعضاء الكتل النيابية لم ينسجموا في سلوكهم التصويتي، وهذا يؤشر إلى عدم تماسك الكتل النيابية، ويؤكد ضرورة العمل على تطوير العمل الكتلوي في مجلس النواب.

وبين بني عامر أن أعلى الكتل انسجاماً بسلوكها التصويتي هي كتلة القرار حيث منح الثقة ما نسبته 86 % من مجموع أعضائها، تلتها كتلة العدالة حيث منح الثقة ما نسبته 85% من أعضائها، وكانت أعلى الكتل النيابية حجباً للثقة هي كتلة الشعب حيث حجب ما نسبته 50% من مجموع أعضائها الثقة عن الحكومة. 

 

 

 
 
 
 
 
 
 

  • اتصل بنا
  • الخصوصية
  • من نحن
  • © جميع الحقوق محفوظة