المدن
وصل لبنان إلى أخطر مراحله السياسية والأمنية. هو عملياً الآن في قلب لعبة المحاور، وينتظر المزيد من التصعيد السياسي على وقع ما ستؤول إليه التطورات الإيرانية- الأميركية، على أبواب السعي لتجديد المفاوضات. ما يعني أن طهران اختارت أن تضع ملف لبنان على طاولة التفاوض، هذا البلد الذي اعتاد أن يكون ساحة لتجاذبات إقليمية ودولية، ومكاناً لتصفية الحسابات، حيث اختبر كثيراً عمليات التفاوض بالدم. وهو ما يخشاه اللبنانيون اليوم عندما وصل الأمر إلى حدود التلويح أو التخويف بالحرب الأهلية.
- الغاء قرار أسس القبول الأخيرة للطلبة غير الأردنيين بالمدارس الحكومية
- عبور 43 شاحنة مساعدات أردنية إلى غزة
- جيش الاحتلال الصهيوني يستعد لتسريع العملية العسكرية لاحتلال غزة